Top استعادة كلمة المرور لويندوز Secrets



ارتديت ملابسي الداخلية وقميصي، كما كنتُ في حجر أبي. أرهفتُ السمع، لكن ما من صوت.

بدا واضحًا أن ما حدث وما فعلته أمي سبب لي نوعًا من الإعتام الكلي في جزء من الذاكرة. اختفت الأرنبة والجزرة وضرب أمي. وطوال سنوات مراهقتي وشبابي، فكل ما أذكره عن الطفولة هو ابتسامة أبي، وكيف كان يجلب لنا مجلات الموضة الألمانية والأوروبية، ويدعني أنا وأخي نختار الملابس التي تعجبنا صورها، ثم يخرج شريط القياس، ويقيس طولي، محيط الصدر، محيط الوسط، محيط الأرداف، طول وعرض الأكتاف، يكتب ذلك في استمارة صغيرة مُرفقة مع المجلة، ويرسلها مع أرقام الموديلات، التي اخترناها بالبريد ليصل الطرد وفيه ملابسنا بعد أسابيع.

خرجتْ من أمي صرخة واحدة، اتبعتها بأن هرولت خارج الغرفة وغابتْ لثواني. استفاقت الأرنبة وعدلت ملابسها، ثم انتقلت تهرول نحو منزلها. عادت أمي وهي تمسك بخرطوم بلاستيكي انتزعته من الغسالة، وتتلفظ بفيض من الكلمات الألمانية، ثم هَوّت أول جلدة من الخرطوم على كتفي.

You needn’t be considered a dictator or simply a dissident politician being assassinated. You might be a peaceable man or woman with fifty novels beneath your belt, earn a Nobel Prize for Literature, be ninety a long time outdated preparing for the serene retirement and continue to deal with an assassination endeavor for any novel you wrote forty yrs before.

مشيتُ باتجاه المحل، مكان اللقاء مع دادي في السنوات الأخيرة، ومسرح الجريمة. حينما check here وصلتُ وجدتُ الباب نصف مغلق وضوء أحمر قادم من الداخل. دفعتُ الباب بيدي فظهر”خمسينة”. كان المحل مقلوبًا وقد وصل خرطوم بصنبور المياه في الحمام، والماء يسيل متدفقًا على الأرضية ذات السيراميك الأسود.

دخلتْ ماما علينا الغرفة وفي يدها جزرتين، منحتني واحدة والأخرى لها. شكرتْ أمي وهي تقضم جزرتها، بينما أمسكتُ جزرتي في يدي اليمنى، ووضعت ابهام يدي اليسرى فوق طرف الجزرة المدبب.

وحينما شمها أمسكني من يدي وأصر على المكوث بينما علي البطة يذهب بصحبة الفرنسية، وحينما أغلق دادي الباب خلفهما. قال له خمسينة “الواد دا مش تمام”. ورد دادي عليه وقد قرأه من عينيه: “عارف، قاريك يا صاحبي، محتاجين له برده، بس ابقى عيل نجس لو دخلته بيتي تاني”.

وقع على الأوراق وبلا داعى للصراخ رفع صوته، دخلهم يلا يابنى مش عايزين دوشة وزحمة

عرفتُ الخبر من خلال “التايم لاين”. تقريبًا كل الحسابات الرسمية لمغنّيي المهرجانات وبعض العاملين في القطاع الفني تنعي الفقيد، النجم، الأخ، الصديق..إلخ إلخ.

حلمتُ بأنني كنتُ في حمام السباحة بالنادي، بينما الماما تجلس تحت مظلة تقرأ في مجلة “أصل الحياة“. كنتُ كمن تتعلم السباحة، كأنني طفلة أخذتُ أصيح على ماما حتى تشاهدني وأنا أعوم. قامتْ الماما وأتت نحوي وقد بدأتُ أشعر برعب ممزوج بإثارة لا أعرف مصدرها، فتحتْ ماما المجلة فبانت داخلها مجلة أخرى، رمتْ المجلة في حمام السباحة فنمت في الماء أزبار وأعضاء ذكورية مختونة وغير مختونة، متعددة الأحجام والأطوال.

يأخذها مني ويبتسم: “شكرا يا أمورة”. ابن الوسخة عاملني كطفلة، وكنتُ أعرف كل شيء وقتها عن عالم الكبار، فصادقتُ أخته، التي كانت في مثل سني. بين غرفتي وغرفتها، بين بيتنا وبيتها، دارت معظم ألعابنا.

على كل حال، كان ينام مع مسئول العلاقات الثقافية الفرنسي، وكون فرقته الصغيرة للرقص التي كانت باستمرار تتلقى تمويلاً فرانكفونيًا كريمًا.

I do know my password, but won't be able to register ... I think another person is employing my Microsoft account Microsoft ...

ليس لديه وقت. ولم أضغط عليه في موضوع المقابلة. اهتممتُ أكثر بمعرفة الدائرة واسم وكيل النيابة الذي يباشر التحقيقات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *